Assalam;
Oqba Ibn Nafi'a, n'est pas un Compagnon, sauf pour les SOUNIS Salafis, qui considèrent un enfant de 11 ans à la mort de Rassoulou Allah, aswaws, comme "Compagnon" alors que Rassoulou Allah, aswaws, lui-même N'A JAMAIS considéré Mou'awiya, le MAITRE de Oqba, comme Compagnon, lui qui pourtant s'était SOUMIS à contre coeur avec sa famille OMEYADE à l'Islam après Feth MEQUA, en l'an 8 H.
Rassoulou Allah, aswaws, appelait les Omeyades à leur tête, Abou Soufyane et sa PROGENITURE dont MOU'AIWYA, des "TALIKS", c'est à dire: Ceux qui ont eu la "vie sauve" et auxquels la "Justice de L'islam" a accordé l'AMNISTIE par Miséricorde, le Prophète de l'Islam ayant pour MISSION de DIFFUSER le MESSAGE d'ALLAH, Gloire à LUI, et non de "régler des comptes".... comme le font aujourd'hui certains "religieux et chefs d'Etats musulmans ou non, pour asseoir leur POUVOIR", et pour les religieux, ceux qui croient qu'au nom de la Croisade, au nom du "Peuple Elu", au nom du "Jihad" ils ont le droit de prendre la VIE des huamins pour "mériter le Paradis et Satisfaire Dieu, Elohim, Allah", quel renversement de valeurs !!!
A fortiori Oqba que même le NACIBI Mou'awiya a DEMIS de son poste en Afrique était un criminel NOTOIRE, et la propagation de l'Islam était son dernier souci, ou plutôt un "vecteur" simplement; pour conquérir des TERRES comme les CROISES...
Voici un article plein d'enseignements.
عقبة بن نافع ابن خالته (عمرو بن العاص).
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى: تصفح, ابحث
عقبة بن نافع بن عبد القيس الأموي الفهري هو من كبار القادة العرب والفاتحين في صدر الإسلام. ولد في حياة الرسول -صلى الله عليه وسلم- سنة 1 ق. هـ، ولا صحبة له، شهد مع عمرو بن العاص فتح مصر، ثم شارك معه في المعارك التي دارت في أفريقيا (تونس حاليا)، فولاه عمرو برقة بعد فتحها، فقاد منها حركة الفتح باتجاه الغرب، فظهرت مقدرته الحربية الفائقة وحنكته وشجاعته، وعلا شأنه.
وفي خلافة معاوية بن أبي سفيان ولاه أفريقية، وبعث إليه عشرة آلاف فارس، فأوغل بهم في بلاد المغرب حتى أتى وادياً يسمى القيروان فأعجب بموقعه، وبنى به مدينته المشهورة، كما بنى به جامعاً لا يزال حتى الآن يعرف باسم جامع عقبة، وفي سنة 55 هـ عزله معاوية من ولاية أفريقية، فعاد للمشرق.
بعد وفاة معاوية وفي خلافة ابنه يزيد أعاد عقبة مرة ثانية للولاية سنة 62 هـ، فولاه المغرب، فقصد عقبة القيروان، وخرج منها بجيش كثيف فتح حصوناً ومدنا حتى وصل ساحل المحيط الأطلنطي، وتمكن من طرد البيزنطيين من مناطق واسعة من ساحل أفريقيا الشمالي.
توفي عقبة في إحدى حروبه سنة 63 هـ في مكان يعرف حتى الآن باسم سيدي عقبة.بالجزائر ومن أحفاد عقبة المشهورين يوسف بن عبد الرحمن بن حبيب بن أبي عبيدة بن عقبة بن نافع الفهري القرشي أحد القادة الدهاة وعبد الرحمن بن حبيب بن أبي عبيدة مرة بن عقبة بن نافع الفهري أمه بربرية أمير من الشجعان الدهاة.
Comme je sais que certains vont être offusqués que je considère Mou'awiya, un simple NACIBI, c'est à dire un KAFIR au sens du HADITH de BOUKHARI, j'en donne les preuves.*
Sachant que Mou'awiya, a non seulement fait la guerre de Siffin contre Amir al Mou'minin, l'imam Ali, as, en compagnie du criminel 'Amr Ibn Al 'As, qui a tyranisé l'Egypte et nommé Oqba Ibn Nafi'a, et pire ASSASSINE dans des conditions de sauvagerie à nulle autre pareille, Mohamed Ibn Abi Bekr, ra, l'ancien gouverneur tolérant, juste et affable de l'Egypte, et sachant que tous ces criminels ont institué l'INSULTE sur les MINBAR de la famille de Rassoulou Allah, aswaws, je laisse le croyant et l'HISTORIEN sincères, deviner comment ils se sont comportés avec les Imazighènes et contre leurs élites et leurs dirigeants, lorsqu'ils prenaient le dessus sur eux, et ce, jusqua'u jour béni, où un PRINCE BERBERE islamisé l'a EXECUTE après qu'il l'ait offensé, du côté de Biskra où repose son corps, dans un lieu que l'on appelle "Sidi Okba".
(1) الناصبي

(2) التنقيح في شرح العروة الوثقى 2/75.
Les Nacibis qui INSULTENT Ahl El Beyt, as, du haut des MINBARS, comme abou Houreyra et Mou'awiya, et leurs chiites, ainsi que ceux qui ECRIVENT contre eux, comme Ibn Taymiya, Anacibi Al fassik, leur ont fait la GUERRE comme Aicha, Zoubir, Talha, les rebelles de el JAMAL, Mou'awiya, Amr Ibn Al 'As, les conjurés de Siffin, entrent dans le cas du HADITH rapporté ci-dessous par BOUKHARI..
صحيح البخاري - ج 1 - ص 17 - 18: حدثني عبد الله أن النبي صلى الله عليه وسلم قال سباب المسلم فسوق وقتاله كفر
Ce sont donc par définition des FOUSSAKS et des KOFARS, sauf si tu RECUSES BOUKHARI...
Mais voyons de plus près cette FAUSSE HISTOIRE que l'on répand dans les écoles, en présentant les conquérants arabes comme des "moudjahidines" tenant d'un côté le sabre et de l'autre le CORAN, pour Allah, et "pour sauver les athées des pays conquis"... !!!
Je t'invite à prendre un peu de temps pour lire cet article édifiant sur les VENGEANCES et la HAINE de OQBA vis à vis des Amazighes et de leurs princes...
حقيقة السفاح عقبة بن نافع , حقيقة الفاتح مهاجر ابن دينار -
السلام عليكم :
لقد كون الأمازيغ سيادة لتركيباتهم الخاصة , لشخصيتهم المتميزة عبر التاريخ , حيث تفاعلت الحضارة الأمازيغية مع الحضارات المجاورة الوافدة كما البعيدة , فكان التفاعل مع الحضارات الفرعونية و الفينيقية و الروماينة , لكن في ذات الوقت كان الأمازيغ يدافعون عن وطنهم بأرواحهم كما فعل يوغرطا – صاحب أول ثورة في التاريخ - , تاكفاريناس , فيرموس , غيلون , انطالس , ايفيدياس , كسيلا , و عسو اسلام , و غيرهم الكثير من الأسماء التي لم تسمح بأن تلغى هويتها و تختزل في أبعاد الغازي أو الوافد , فكان الأمازيغ أوفياء دائماً لحريتهم و استقلالهم , في تجسيد لمبادئهما.
فاشتعلت ثورات ضد المستعمرين و لم تخمد نارها حتى تحقيق الحرية و الإستقلال – بدرجات متفاوتة - , فسرعان ما كان الأمازيغ يعلنون انفصالهم عن الدخلاء , فأعلنوا استقلالهم عن الفينيقيين , الرومان , الوندال , البيزنطيون , و سرعان ما أعلنوا أيضاً استقلالهم عن المشرق مباشرة بعد اعتناقهم للإسلام و احتفاظهم به في إطار دويلات مستقلة عن الخلافة المركزية في المشرق , مثل دويلات بورغواطة , بنو عصام , مكناسة , بنو دمار , مغراوة و بنو حماد , أو كما حدث في إطار الإمبراطوريات الكبرى كدولة الموحدين , المرابطون و المرينيون .
فلم يحافظ الأمازيغ على حريتهم و استقلالهم بجسد – نقي - في إطار كيان مستقل سياسياً و عسكرياً فقط , بل واجهو المستعمرين جميعاً مواجهة دينية و ثقافية و فكرية .
إن النظرة التي تفسر ظهور ما سمي – مجازاً على أنه خروج عن إطار الدولة الواحدة هي نظرة شمولية دوناتية , فسبب الانشقاق الحقيقي بين الدولة الأموية و ساكنة شمال إفريقيا ليس دينيا بقدر ما هو سياسي فلقد اختار النظام السياسي أن يواجه المعارضة التي واجهته من صنهاجيي شمال إفريقيا حينها بالرد الملائم , فاندفعت أجهزة الإعلام المشرقية حينها – حتى اليوم – منذ البداية للتنديد بجميع حركات المعارضة باعتبارها مجرد محاولات للخروج عن وحدة الأمة – 2 - , حتى أصبحت كلمة – الخوارج – مجرد أداة إرهاب يشهرها النظام في وجه كل من يتجرأ على المعارضة , و استغلها ببراعة للإيحاء بان الخروج عن سلطة الحاكم هو في الواقع خروج عن الدين نفسه , و لهذا السبب اختلط الطابع السياسي لهذه الحركات بلونها الديني , و بهتت التميزيات الحادة بينهما حتى لدى المحققين في هذه الأمور , و أصبح من الصعب على واضعي التاريخ أو دراسة تعيين الأهداف الخاصة لكل من هذه الحركات بالصورة الصحيحة , فلقد أطلق تعبير الخوارج – تاريخياً – على فئة من أشد أنصار الإمام علي بن أبي طالب , و خرجت عليه بعد قبوله بمبدأ التح كيم بينه و بين معاوية لحل النزاع حول مسألة الخلافة , .
لقد اعتنق الأمازيغ المسيحية عندما كان القياصرة وثنيين , و انشقوا عن الكنيسة الرسمية عندما أصبح القياصرة مسيحيين , و ثورة منهم على سنية الأمويين ذهبوا مذاهب تخالفهم , فكان أن كاد الأمازيغ في شمال إفريقيا هم . هنالك الإسلام الحقيقي و هنالك الإسلام التاريخي , و الأول فقط هو ما يجب إنقاذه من براثن الثاني , هذا الظاهري الذي يمكن إدانته دون ضرر كبير , فيجب تبرئة الإسلام من كل التجاوزات التي واكبت فتح شمال إفريقيا الذي حولته هذا التجاوزات الى – غزو – و احتلال - 1 - .
هنا نتحول حول الحديث عن موضوع دخول الإسلام إلى شمال إفريقيا , وهو لم يزل غير معالج بالطريقة المرجوة , و بالموضوعية العلمية المطلوبة , فهنالك أسماء كسبت الفضل بناء على روايات – بالتناقل – لم يبحث عن صحتها من عدمه , فكان تمجيد الغازي الذي يسرده الإسلام التاريخي , و نسيان الفاتح الحقيقي الذي أتى بالإسلام الحقيقي .
فكانت صورة الجيش الإسلامي بقائده و هو يحمل في يده اليمنى سيفاً , و في اليسرى القرآن الكريم , أصبحت مقبولة لا في خيال الشعراء فقط , بل في عقل الجماعة أيضاً , و أصبحت فكرة – مع كل إنسان سيفه , و هو يرى مكان أنصاره – التي أطلقها معاوية بن أبي سفيان الذي قال لعثمان ابن عفان " قد صارت إليك بعد تيم و عدي فأدرها كالكرة و اجعل أوتادها بني أمية و فإنما هو الملك و لا أدري ما جنة و لا نار " , ابن آكلة الأكباد , ابن أخ حمالة الحطب , رداً على عائشة ابنة أبا بكر , التي كانت تبكيه أباها
, فكانت فكرة السيف هي المسيطرة على عقلية البدوي عقبة بن نافع , بما يمثل – قلة التقوى - , و عجزه عن الارتفاع الى عقيدة التوحيد و الدعوة إليها بالسلم .
فكان يقتل تقتيلاً ذريعاً , لا يسلم من سيفه كافر أو مسلم , ووضع السيف في أهل إفريقيا – المغرب الأوسط و الأقصى كما السوس الأدنى و الأقصى , خصوصاً ما يلي أنطابلس و طرابلس – هذه التي فتحت بناء على – معاهدات – بين عمرو بن العاص و القبائل الليبية !! ! , يقول ابن أبي الحكم في أحد مراجعه – 3 - , يقول أيوب الحضرمي " عن أبيه قال : سمعت عمرو بن العاص على المنبر يقول : لأهل أنطابلس عهد يوفى لهم به " , يقول عبد الله بن عمرو واصفاً حالة الوآم التي كانت تسود شمال إفريقيا بين القبائل الأمازيغية و سلطة الخلافة قبيل هجرة قبائل بني هلال و بني سليم الى شمال إفريقيا " لولا مالي بالحجاز لنزلت برقة , فما أعلم منزلا أسلم و لا أعزل منها , على خلاف ما حدث عند تولي – عقبة بن نافع الفهري – أمور الفتح خليفة للفاتح مهاجر ابن دينار الأنصاري مولى أسماء بنت يزيد – الفارسي – و التي شابها التلويث و التشويه بفكرة التقتيل و السيطرة و التدمير التي أتى بها عقبة خلافاً لسياسة ابن دينار , حيث لم تكن فكرة نشر الإسلام هدفاً واضحاً و أساسياً في سياسة – عقبة بن نافع - , فكما يقول ابن الأثير – و قتل المسلمون فيهم حتى ملوا - !! ! , فلم يكن يخلف فيما يمر به من بلدان نفراً يعلم الإسلام , فكان كما الصليبيين يغزوا الى غاية غير معلومة , بناء على نوازع ذاتية , فكان يغزوا قبائل قد أعلنت إسلامها مسبقاً !! ! .
L'affaire de Koceyla, devenu MUSULMAN plus pratiquant que l'OMEYADE et SANGUINAIRE Oqba, le fils de la tante de Amr Ibn Al 'As, le sanguinaire TYRAN de l'Egypte, demeurés dans la JAHILYA, même si apparemment ils ont conduit des troupes "islamiques" comme le dit Mou'awiya, pour LA CONQUETE de territoires.
Comparez par contre avec Mouhadjer Ibn Dinar, le Perse, dont on ne parle pas, et qui pourtant a ISLAMISE l'Afrique du Nord, en s'inspirant de l'Islam du Prophète, aswaws, c'est à dire par le DIALOGUE !!!
فكانت القصة التي وردت في كتب تاريخ شمال إفريقيا و منها كتاب ابن عذارى , بيان المغرب – 4 - , أمره لكسيلا بأن يسلخ جلود الغنم , و ظل كسيلا يمسح دم الشاة بلحيته قائلاً لهم – بل هي مفيدة للشعر - , بينما قال لهم شيخ عربي – لا و الله بل هو يتوعدكم - , في كتاب فتوح افريقية و الأندلس يقول أبي عبد الحكم :
" قدم عقبة ودان ففتحها , و أخذ ملكهم فجذع أذنه , فقال :
لم فعلت بي هذا و قد عاهدتني ؟ .
فقال له عقبة :
فعلت هذا بك أدباً لك , و إذا مسست أذنك ذكرته , فلم تحارب العرب . على خلاف الفاتح الذي يسقط اسمه من سجلات التاريخ الإسلامي – بالسهو ربما – و ربما بالقصد , مهاجر ابن دينار – الفارسي – المولى غير العربي , صاحب مجد يفوق مجد عقبة و الآخرين جميعاً , الذي يوجد وادٍ في منطقة ورفله يحمل اسمه – وادي دينار - , هذا الفاتح الذي ثبت إسلام كسيلا زعيم قومه في عهده , وأسلمت بناء على إسلام زعيمها فبيلة أورية البرنسية قاطبة كدليل على نجاح – الفاتح – مهاجر صديق كسيلا, هذا الذي اهانة عقبة في عهده !! ! , فهو الذي قال منتقداً عقبة على فعائله بزعماء المغرب الأقصى :
" بئس ما صنعت , كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يستألف جبابرة العرب " .
حيث يذهب بعض الباحثين الى القول بان كسيلا خلال ثورته و تمرده – التي لم تكن ثورة رجل واحد , بل كانت ثورة أمة على تجاوزات و متراكمات من عوامل الثورة منذ أيام معاوية ابن حديج - , فكان كسيلا يريد تخليص صديقه – مهاجر – الذي كان أسيراً في جيش عقبه , حيث قيده عقبة لما قدم للقيروان في ولايته الثانية , و صادر كل أمواله و جملتها 200,000 دينار , وخرب المدينة التي بناها مهاجر , وغزا به السوس و هو في الحديد !! ! , لكن مهاجر قتل في التحام القتال و لم يعلم به , فلو أن عقبة – السفاح - أتبع سياسة الفاتح مهاجر لقدر له فتح المغرب كله دون إراقة دم المسلمين من الطرفين .
فكان وريث جرم عقبة – زهير بن قيس اللبوي - , الذي دخل شمال إفريقيا بدافع انتقامي " لا يصلح للطلب بدم عقبة من الروم و البربر إلا من هو مثله ديناً و عقلاً " كما قال عبد الملك بن مروان , و الذي اختار زهيراً لأنه كما قال – أولاهم بطلب دمه - ! !! , فكانت حملته حملة – تأديبية – و لم تكن استكمالاً لعملية فتح أو لغاية نشر الإسلام , فأثخن قتلاً في أهل إفريقيا , ولا يمكن لأي باحث أن يتجاوز هذه التجاوزات العسكرية التي طغت بشكل رهيب على مؤسسة الدعوة, الذي يتناقض مع مفهوم - الفتح - , بتركيبة مؤسسة جيش في إطار النظام التقليدي لجيش الدولة الأموية التي كانت دولة – عسكرية – بامتياز , فبناء على أمر من موسى بن نصير قام أبناء عقبة عياض و عثمان و أبا عبده و قتلوا من أهل سموجة 600 رجل من كبارهم – ثأراً – لأبيهم , فأصبحت المسألة مسألة ثأر يردا أن ينال و لا رسالة تراد أن تنشر , في احد مظاهر العنصرية التي جسدها – بعض – قادة الفتح الإسلامي – أو لربما وجب علينا أن نسميه – غزواً – عند الحديث عن هذه المرحلة بالذات – مرحلة ولاية موسى بن نصير , يقول الورع عمر بن عبد العزيز :
: " من كان عنده لواتية ليخبطها الى أبيها , أو فليردا لأهلها " , ناصحاً قومه من اشتروا بنات لواتة من سكان – أنطابلس - - برقة – في جزية عمرو بن العاص التي قدرها بـ 3000 دينار .
٭المراجع :
- 1 - أحمد الزاهد , الغزو العربي لشمال إفريقيا , بين نبالة النص , و دنائة الممارسة .
- 2 – دار التراث – موسوعة تاريخنا .
- 3 - أبي عبد الحكم , فتوح افريقية و الأندلس .
- 4 - ابن عذارى , بيان المغرب .